لعبة الحوت الأزرق التي أدت لانتحار ١٣٠ طفل روسي وابن نائب سابق بالبرلمان المصري
حكاية لعبة « الحوت الأزرق » التي أدت لانتحار ١٣٠ طفل روسي من ضمنهم يوليا ١٥ سنة وفيرونيكا ١٦ سنة اخر ضحايا لعبة الحوت الأزرق التي دفعتهم الى رمي انفسهم من بنايه ترتفع ١٤ طابق .
وذلك قبل حادثة انتحار فتاة تحت عجلات القطار بأسبوع،
ويذكر أن أول حالة انتحار سجلت كانت عام ٢٠١٥ مع انتشار اللعبة داخل حدود ٥٠ دولة .
ويذكر أن أول حالة انتحار سجلت كانت عام ٢٠١٥ مع انتشار اللعبة داخل حدود ٥٠ دولة .
مخترع اللعبة هو « philip boudeikin » طالب روسي كان يدرس علم النفس قبل ان يطرد من الجامعة لابتكاره لعبة الحوت الأزرق .
ذلك الشاب اطلق اسم اللعبة الحوت الازرق عام ٢٠١٣ على غرار ظاهرة تحصل للحيتان اسمها « انتحار الحيتان الزرقاء » خاصة نوع منها اسمه « الطيّار » انتحر منه ٤٠٠ حوت دفعة واحدة في الجزيرة الجنوبية في نيوزيلاندا بسبب اقترابهم من الشاطئ مع ضخامة كتلتهم .
ذلك المختل عقليًا فليب مبتكر اللعبة قال على لسانه " أن هدفه هو تنظيف المجتمع من خلال دفع الاطفال عديمي الفائدة للانتحار " .
في بلاد عربية لعبة الحوت الأزرق كان لها دور في انتحار طفل عمره ١٣ سنة انتحر عن طريق شنق رقبته بحبل مشدود في الدولاب وبعد التحريات اكتشف أنه كان محمل تطبيق اللعبة ويمارسها على هاتفه .
واخر الضحايا هو خالد الفخراني نجل النائب البرلماني السابق حمدي الفخراني
المصدر من هنا
واخر الضحايا هو خالد الفخراني نجل النائب البرلماني السابق حمدي الفخراني
المصدر من هنا
بلاد اخرى كتيرة تم اثبات فيها حالات انتحار لها علاقة باللعبة مثل بنغلاديش وروسيا، البرازيل، السعودية، بلغاريا، الهند، والجزائر، وايطاليا وكلها حالات مثبته أن السبب ادمانهم للعبة الحوت الأزرق التي تضمن قائمة واجبات يلتزم الطفل تنفيذها حتى يقدر استكمال اللعبة .
بعض مهام هذه اللعبة تدفع إلى تشويه الذات بطريقة علمية وإيذاء للنفس لغاية الوصول لاخر مهمة وهي الانتحار بطرق مثل القفز من مبنى مرتفع او شنق أو طعن بالسكين .
في النهاية تم القبض على فيليب واتهم بدفع عشرات الاطفال بالانتحار .