المصريون يتحدون الحاكم بامر الله الفاطمي
كلنا نعرف ان الحاكم بأمر الله الفاطمي كان لاسع ويصدر القرار ويرجع يلغيه
مثلا يأمر بعدم خروج النساء ، عدم صنع احذية للنساء ، هدم الكنائس ، الناس تنام من المغرب ، تحريم بعض الاطعمة زي الملوخية عشان كان فيه قائد عسكري من اعدائه اسمه حاجة كده ملوخية او ملوخي
المهم المصريين اتخنقوا من قراراته العجيبة دي فكانوا بيتفننوا ازاي يشتموه ويعلنوا اللي جابوه واخر افتكاساتهم صنعوا تمثال واحدة ست واقفه وماده ايدها برساله وحطوها في نص الشارع اللي بيمر منه
اصل كان من عادته انه بعد المغرب يركب البغلة او الحمار بتاعه ويلف شوارع القاهرة يشوف لو حد له مظلمة ولا حاجة ،،
فوجد امرأة واقفة في الشارع وفي ايدها رسالة فأمر احد حراسه انه يجبله الرساله فأخدها وقراها وجدها كلها شتيمة وسباب ولعنات ومن المنقي يا خيار
فأمر بالقبض على السيدة فوجدها تمثااال ، فأحمر وشه واتغاظ فنظر لحراسه وامر بحرق القاهرة !! ،،، يابن المجنونه 😂😂😂
قام العبيد والاتراك ( جيش الفاطميين ) بحرق البيوت والدكاكاين واشتبكوا مع اهل القاهرة والمصريين واستمرت الاشتباكات ١٥ يوم لغاية ما اهل القاهرة راحوا استنجدوا بالاتراك الساكنين في حي الاتراك في القاهرة وقالولهم مايصحش نفضل كده واحنا بقى بينا عشرة ونسب ومصاهرة ومايصحش الخال وابن الاخت يقتلوا بعض
قال الراوي يا سادة فرق لهم قلب الاتراك
وذهب الاتراك الى الخليفة المجنون وطلبوا منه منع الجيش وايقاف العبيد عن الاشتباك مع اهل القاهرة واشعال الحرائق ،، فوافق الخليفة الفاطمي .
لكن الحرائق لم تتوقف ، وتم تحري الامر فوجدوا ان العبيد ( السودانيين ) وراء الاستمرار في اشعالها وان ده بيتم بتحريض وتمويل من ام الخليفة عشان كانت سودانية وعايزه العبيد يكون لهم شأن في الجيش على العنصر التركي
راح الاتراك وكبار القوم الى الخليفة مرة تانية وقالوله كلمة واحده : أمك وامين امك 😈
ولو مأمرتش امك والعبيد يوقفوا اشعال الحرائق هنولع في ديك 🐓 امك
اه والله هددوه يحرقوا القصر باللي فيه
فجاب امه وحلفها ع المصحف وامر بوقف الحرائق 😥
يسكتش بعد ده كله ؟!!!
ابدا ، يسكت ازاي ده مجنون وامه عارفه 😁
راح مدعي الالوهية ومسمي نفسه الرحمن الرحيم 😂😂😂
وجاب رجل من الدروز وجعله رسوله بين الناس ، فألتف المصريين حوله عشان يقتلوه فأختفى ، فراحوا للخليفة الحاكم وقالوه انت يا زفت الطين انت ، انت ادعيت الالوهية 😠
رد عليهم ورحمة امي ماحصل 😇
وكدب عليهم ، كعادته يعني ، وراح مهرب الراجل الدرزي ورجعه لبلاده يدعو للحاكم هناك في جبال الدروز ،، ولا يزال بسلامته بيعبدوه هناك حتى الان وبيعتقدوا برجوعه في اخر الزمان
اصله البعيد لما مات جثته اختفت فاتباعه قالوا ده غائب وهيرجع في اخر الزمان